الموضوعات الشائعة
-
يقول الشيخ محمد الشنقيطي الله يرحم جميع موتانا وموتى المسلمين. ابكتني حاجه اهل القبور لنا فتأثرت واحببت أن يعلمها الجميع .. حكى ع...
-
الحـــرف"الرابطة" تعريفه : هو مالم يدل على معنى فى نفسه إلا بإقترانه بكلمة أخرى . علاماته : ألا يقبل علامة من ...
-
تمييز المقادير المقادير إما وزن أو كيل أو مساحة الوزن مثل : كيلو جرام , جرام , قنطار , طن . الكيل مثل : أردب , كيلة . المساحة م...
-
الفعــــل - الحدث تعريفه : هو ما دل على معنى واقترن بالزمن " ماضى , مضارع , أمر" . علاماته : بتاء فعلت واتت وياء افعلى...
-
أنواعه : ينقسم إلى نوعين هما الأول : محول عن "فاعل أو مفعول أو مبتدأ أو نائب فاعل" الثانى : غير محول وهو الذى يقع بعد ماد...
-
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن حميد بن عبد الرحمن عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال رسول الل...
-
روي ان عابدا من بني اسرائيل سأل الله تبارك وتعالى فقال : يا رب ما حالي عندك؟ أخير فازداد في خيري ، او شر فاستعتب (اي فاسترضاك واطلب م...
-
روي انه كان في بني اسرائيل جبارا وانه اقعد في قبره ورد اليه روحه ، فقيل : انا جالدوك مائة جلدة من عذاب الله ، قال لا اطيقها ، فلم يزالوا ي...
-
هل أدلك على ثلاث آيات تقرأها في دقائق معدودة تجعل سبعين ألف ملك يصلون عليك ليس هذا فقط….. بل إن مت في يومك هذا مت شهيداًً إنها آخر ثلاث آي...
-
أنواع المبتدأ من حيث الخبر يقسم النحوين المبتدأ من حيث إحتياجة لخبر إلى مبتدأ له خبر ومبتدأ ليس له خبر ولكن له مرفوع سد مسد الخبر ....
أصدقاء الموقع
تجاهل العارف
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
10/03/2010
/ Print PDF
تعريفه : هو تقديم المعلوم مساق المجهول فالمتكلم يعلمه ولكنه يظهر تجاهله لأحد اغراض أربعة " الإيناس أو التعريض أو المبالغة أو إظهار التدله فى الحب ".
الغرض الأول : الإيناس
كقوله تعالى : " وما تلك بيمينك يا موسى "
فالإستفهام هنا استفهام بلاغة ليس استفهام بغرض طلب المعرفة والفهم حيث أن الله تعالى يعلم ما بيمين موسى جيدا ولكن الغرض من هذا الاستفهام هو الإيناس وإزالة الرهبة والخوف لأن الله سيلقى قولاً ثقيلاً على سيدنا موسى وسيكلفه بالرسالة ودعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد , وكان رد سيدنا موسى على الله يدل على الإيناس وعدم الخوف حيث قال عليه السلام : "هى عصى اتوكأ عليها وأهش بها على غنمى وليا فيها مآرب أخرى" .
الغرض الثاني : التعريض
والتعريض بمعنى السخرية والهجاء بطريقة غير مباشرة كقوله تعالى :" وإنا أو إياكم لعلى هدى أو فى ضلال مبين " فالمؤمنون هنا يخاطبون المشركين على وجه السخرية فيقولن لهم إما نكون نحن المؤمنون على حق أو أنتم إيها المشركون على حق فليس من المعقول أن نكون نحن الاثنان على حق مع أن المؤمنون يعلمون جيدا أنهم هم الذين على الحق وأن الكافرين على خطأ وفى ضلال مبين ولكنهم يسوقون ذلك مساق المجهول بغرض السخرية والهجاء والتعريض بهم , فكان من الممكن أن يقولوا لهم أيها الجاهلون إنكم على خطأ وفى ضلال مبين ولكن هذا ليس اسلوب الدعوة إلى الله حيث قال تعالى فى كتابه العزيز :"أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة".
الغرض الثالث : المبالغة
كقول زهير بن أبى سلمى : وما ادرى وسوف أخال أدرى أقوم آل حصن أم نســــــــــــــــــــــاء
فالشاعر هنا فى حيرة من آل حصن هل هم رجال أم نساء والغرض هنا هو المبالغة فى وصفهم بالنساء إذا أنهم لو كانو رجال لبان عليهم ولتأكد من أمرهم .
الغرض الرابع : إظهار التدله فى الحب
كقول مجنون ليلى : بالله يا ظبيات القاع قلن لنا ليلى منكن أم ليلى من البشر
فشدة حب قيس لليلى جعله فى حيره من أمرها هل هى من البشر أم هى من الغزلان .
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)