الموضوعات الشائعة
-
أبرق بدا من جانب الغور لامع أم ارتفعت عن وجه ليلي البراقع نعم اسفرت ليلا فصار بوجهها نهارا به نور المحـــــــاسن ساطع ولما تجل...
-
أنواعه : ينقسم إلى نوعين هما الأول : محول عن "فاعل أو مفعول أو مبتدأ أو نائب فاعل" الثانى : غير محول وهو الذى يقع بعد ماد...
-
تعريفه : اسم مُعرب لا يُنون فى أحوال الإعراب الثلاثة ( الرفع , والنصب , والجر ) ؛ فإذا رُفع لا يصح أن يُنون بوضع ضمتين وكذلك فى باقى ...
-
خرج الامام مالك بن دينار يوما من المسجد بعد صلاة العشاء فوجد فى الطريق رجل مخمور بيده زجاجة خمر يقع على الارض من السكر وكلما وقع قا...
-
تعريفه : هو أن يمدح الشاعر ممدوحه باسلوب قد يفهمه المستمع أنه ذم . تكوينة : يتكون اسلوب المدح بما يشبة الذم بطريقتين الأولى : ...
-
أقسام المُعرب كما شرحنا فى موضوع الإعراب أن المُعرب ينقسم إلى أربعة أقسام وهى كما ذكرنا الأول : ما يُعرب بالحركات الأصلية . ويتل...
-
ما كل من ذاق الصبابة مغرم من لم يذق طعم المحبة ما مرس (ذاب) أنا يا سعاد بحبل ودك واثق لن انس ذكرك في الصباح وفي الغلس (ال...
-
تشيع بيننا كلمة "فذلكة" واشتقاقاتها في العامية بالزاي "فزلكة"، وتنتشر دالة على الغرور، فنقول في عاميتنا: "هو بيتف...
-
تعريفه : هو ما دل على اثنين أو اثنتين بزيادة ألف ونون فى حالة الرفع , وياء ونون فى حالتى النصب والخفض . مثل : الزيدان , الهندان وا...
-
تعريفه : هو إنتهاء الشطر الأول والشطر الثانى من البيت نهاية واحدة , ويجعله بعض البلاغيين ضرباً من ضروب السجع . أنواعه : ينقسم إلى نوع...
أصدقاء الموقع
مختارات الإمام الشافعي
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
10/22/2010
/ Print PDF
شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ ونورُ الله لا يهدى لعاصي
إنَّ للَّهِ عِبَاداً فُطَنَا تَرَكُوا الدُّنْيَا وَخَافُوا الفِتَنَا نظروا فيها فلما علموا أنها ليست لحيٍّ وطنا جعَلُوهَا لُجَّة ً وَاتَّخَذوا صالحَ الأعمالِ فيها سفنا
إذَا لَمْ أجِدْ خِلاًّ تَقِيَّاً فَوِحْدَتي ألذُ وأشهى من غويَّ أعاشرهُ وأجلسَ وحدي للعبادة آمناً أقرُّ لعيشي من جليسِ أحاذره
أحفظ لسانكَ أيُّها الإنسانُ لا يلدغنَّكَ إنهُ ثعبانُ كم في المقابرِ من قتيلِ لسانهِ كانت تهابُ لقاءهُ الأقرانُ
إنَّ الغريبَ لهُ مخافة ُ سارقِ وَخُضُوعُ مَدْيونٍ وَذِلَّة ُ مُوثَقِ فإذا تَذَكَّرَ أَهلَهُ وبِلاَدَهُ ففؤادهُ كجناحِ طيرٍ خافقِ
الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ أَمَا تَرَى الْبَحْرَ تَعْلُو فَوْقَهُ جِيَفٌ وَتَسْتَقِرُّ بأقْصى قَاعِهِ الدُّرَرُ وَفِي السَّماءِ نُجُومٌ لا عِدَادَ لَهَا وَلَيْسَ يُكْسَفُ إلاَّ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ
ومن هابَ الرِّجال تهيبوهُ ومنْ حقرَ الرِّجال فلن يهابا ومن قضتِ الرِّجالُ لهُ حقوقاً وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا
صَبْراً جَمِيلاً ما أقربَ الفَرَجَا من رَاقَبَ اللَّهَ فِي الأمورِ نَجَا منْ صدق الله لم ينلهُ أذى ومن رجَاهُ يكونُ حيثُ رَجَا
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
إذا المرءُ أفشى سرَّهُ بلسانهِ وَلاَمَ عَليهِ غَيْرَهُ فهو أَحْمَق إذا ضاقَ المرءِ عن سرِّ نفسهِ فصدرُ الذي يستودعُ السرَّ أضيق
رَأيْتُ القنَاعَة َ رَأْسَ الغنَى فصِرتُ بأَذْيَالِهَا مُمْتَسِكْ فلا ذا يراني على بابهِ وَلا ذا يَرَاني بهِ مُنْهمِكْ فصرتُ غَنِيّاً بِلا دِرْهَم أمرُّ على النَّاسِ شبهَ الملك
تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
حسبي بعلمِ أن نفعْ ما الذُّلُّ إلا في الطمعْ مَن رَاقَبَ الله رَجَــــع عن سوء ما كانَ صنعْ مَا طَارَ طَيــر فَارتَفَــع إلا كما طارَ وقعْ
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)