الموضوعات الشائعة
-
تمييز المقادير المقادير إما وزن أو كيل أو مساحة الوزن مثل : كيلو جرام , جرام , قنطار , طن . الكيل مثل : أردب , كيلة . المساحة م...
-
أبرق بدا من جانب الغور لامع أم ارتفعت عن وجه ليلي البراقع نعم اسفرت ليلا فصار بوجهها نهارا به نور المحـــــــاسن ساطع ولما تجل...
-
أنواعه : ينقسم إلى نوعين هما الأول : محول عن "فاعل أو مفعول أو مبتدأ أو نائب فاعل" الثانى : غير محول وهو الذى يقع بعد ماد...
-
الإنسان وما يتعلق به. إشتقاقة وتسميته. هناك إختلاف فى تسمية الإنسان فهل هو من : الأنس : الذى هو نقيض الوحشة لقول الشاعر : وما...
-
تشيع بيننا كلمة "فذلكة" واشتقاقاتها في العامية بالزاي "فزلكة"، وتنتشر دالة على الغرور، فنقول في عاميتنا: "هو بيتف...
-
يتبع فى الإعراب الأسماء الأول نعت و توكيد و عطف و بدل التابع : هو الاسم المشارك لما قبله فى الإعراب الحاصل والمتجدد . ذكر ابن ما...
-
تعريفه : هو إنتهاء الشطر الأول والشطر الثانى من البيت نهاية واحدة , ويجعله بعض البلاغيين ضرباً من ضروب السجع . أنواعه : ينقسم إلى نوع...
-
تعريفه : هو اتحاد الفاصلتين (نهاية الجملتين) فى النثر فى حرف واحد . أنواعه : ينقسم إلى ثلاثة أنواع النوع الأول : السجع المطرف. ...
-
بهروا الدنيا .. وما في يدهم إلا الحجاره .. وأضاؤوا كالقناديل، وجاؤوا كالبشاره قاوموا.. وانفجروا.. واستشهدوا .. وبقينا دب...
-
تعريف كنايات العدد : هى ألفاظ تدل على معنى العدد . أولا ً : كم الإستفهامية تستعمل للسؤال عن عدد غير معروف للسامع ويُرا...
أصدقاء الموقع
تجاهل العارف
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
10/03/2010
/ Print PDF
تعريفه : هو تقديم المعلوم مساق المجهول فالمتكلم يعلمه ولكنه يظهر تجاهله لأحد اغراض أربعة " الإيناس أو التعريض أو المبالغة أو إظهار التدله فى الحب ".
الغرض الأول : الإيناس
كقوله تعالى : " وما تلك بيمينك يا موسى "
فالإستفهام هنا استفهام بلاغة ليس استفهام بغرض طلب المعرفة والفهم حيث أن الله تعالى يعلم ما بيمين موسى جيدا ولكن الغرض من هذا الاستفهام هو الإيناس وإزالة الرهبة والخوف لأن الله سيلقى قولاً ثقيلاً على سيدنا موسى وسيكلفه بالرسالة ودعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد , وكان رد سيدنا موسى على الله يدل على الإيناس وعدم الخوف حيث قال عليه السلام : "هى عصى اتوكأ عليها وأهش بها على غنمى وليا فيها مآرب أخرى" .
الغرض الثاني : التعريض
والتعريض بمعنى السخرية والهجاء بطريقة غير مباشرة كقوله تعالى :" وإنا أو إياكم لعلى هدى أو فى ضلال مبين " فالمؤمنون هنا يخاطبون المشركين على وجه السخرية فيقولن لهم إما نكون نحن المؤمنون على حق أو أنتم إيها المشركون على حق فليس من المعقول أن نكون نحن الاثنان على حق مع أن المؤمنون يعلمون جيدا أنهم هم الذين على الحق وأن الكافرين على خطأ وفى ضلال مبين ولكنهم يسوقون ذلك مساق المجهول بغرض السخرية والهجاء والتعريض بهم , فكان من الممكن أن يقولوا لهم أيها الجاهلون إنكم على خطأ وفى ضلال مبين ولكن هذا ليس اسلوب الدعوة إلى الله حيث قال تعالى فى كتابه العزيز :"أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة".
الغرض الثالث : المبالغة
كقول زهير بن أبى سلمى : وما ادرى وسوف أخال أدرى أقوم آل حصن أم نســــــــــــــــــــــاء
فالشاعر هنا فى حيرة من آل حصن هل هم رجال أم نساء والغرض هنا هو المبالغة فى وصفهم بالنساء إذا أنهم لو كانو رجال لبان عليهم ولتأكد من أمرهم .
الغرض الرابع : إظهار التدله فى الحب
كقول مجنون ليلى : بالله يا ظبيات القاع قلن لنا ليلى منكن أم ليلى من البشر
فشدة حب قيس لليلى جعله فى حيره من أمرها هل هى من البشر أم هى من الغزلان .
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)