الموضوعات الشائعة
-
تمييز المقادير المقادير إما وزن أو كيل أو مساحة الوزن مثل : كيلو جرام , جرام , قنطار , طن . الكيل مثل : أردب , كيلة . المساحة م...
-
أبرق بدا من جانب الغور لامع أم ارتفعت عن وجه ليلي البراقع نعم اسفرت ليلا فصار بوجهها نهارا به نور المحـــــــاسن ساطع ولما تجل...
-
أنواعه : ينقسم إلى نوعين هما الأول : محول عن "فاعل أو مفعول أو مبتدأ أو نائب فاعل" الثانى : غير محول وهو الذى يقع بعد ماد...
-
الإنسان وما يتعلق به. إشتقاقة وتسميته. هناك إختلاف فى تسمية الإنسان فهل هو من : الأنس : الذى هو نقيض الوحشة لقول الشاعر : وما...
-
خرج الامام مالك بن دينار يوما من المسجد بعد صلاة العشاء فوجد فى الطريق رجل مخمور بيده زجاجة خمر يقع على الارض من السكر وكلما وقع قا...
-
تشيع بيننا كلمة "فذلكة" واشتقاقاتها في العامية بالزاي "فزلكة"، وتنتشر دالة على الغرور، فنقول في عاميتنا: "هو بيتف...
-
يتبع فى الإعراب الأسماء الأول نعت و توكيد و عطف و بدل التابع : هو الاسم المشارك لما قبله فى الإعراب الحاصل والمتجدد . ذكر ابن ما...
-
ما كل من ذاق الصبابة مغرم من لم يذق طعم المحبة ما مرس (ذاب) أنا يا سعاد بحبل ودك واثق لن انس ذكرك في الصباح وفي الغلس (ال...
-
تعريفه : هو اتحاد الفاصلتين (نهاية الجملتين) فى النثر فى حرف واحد . أنواعه : ينقسم إلى ثلاثة أنواع النوع الأول : السجع المطرف. ...
-
بهروا الدنيا .. وما في يدهم إلا الحجاره .. وأضاؤوا كالقناديل، وجاؤوا كالبشاره قاوموا.. وانفجروا.. واستشهدوا .. وبقينا دب...
أصدقاء الموقع
علم المعاني
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
6/06/2012
/ Print PDF
علم المعاني عند الخطيب القزويني
تعريف علم المعاني عند الخطيب القزويني : هو علم يُعرف به أحوال اللفظ العربي التى بها يُطابق مقتضى الحال .
وفى تعريف الخطيب القزويني لعلم البديع قال : علم يُعرف ولم يقل علم يُعلم ؛ لأن المعرفة تختص بالجزئيات أما العلم يختص بالكليات .
المقصود من علم المعاني عند الخطيب القزويني ...
يقول الخطيب القزويني أن علم المعاني منحصر فى ثمانية أبواب وهى ...
الباب الأول : أحوال الإسناد الخبري .
الباب الثاني : أحوال المسند إليه .
الباب الثالث : أحوال المسند .
الباب الرابع : أحوال متعلقات الفعل .
الباب الخامس : القصر .
الباب السادس : الإنشاء .
الباب السابع : الفصل والوصل .
الباب الثامن : الإيجاز والإطناب والمساواة .
ويُعقب القزويني على ذلك بقوله : ووجه الحصر أن الكلام أن الكلام إما خبر أو إنشاء .
والخبر لا بد له من إسناد ومسند إليه ومسند والإسناد والمسند إليه والمسند يدرسهم علم المعاني فى الثلاثة أبواب الأولى .
ثم أن المسند قد يكون له متعلقات إذا كان فعلاً أو متصل به أو ما فى معناه كاسم الفعل ونحوه وهذا ما يدرسه علم المعاني فى الباب الرابع .
ثم أن الإسناد والتعلق كل واحد منهما قد يكون بقصر أو بغير قصر وهذا ما يدرسه علم المعاني فى الباب
الخامس .
ثم أن الجملة إذا قُرنت بجملة أخرى تكون الثانية إما معطوفة على الأولى أو غير معطوفة وهذا ما يدرسه علم المعاني فى الباب السابع .
ثم أن لفظ الكلام البليغ إما زائد على الأصل المراد لفائدة أو غير زائد عليه وهذا ما يدرسه علم المعاني فى الباب الثامن .
....
هذا كان تفسير كل جزء فى الخبر أما الإنشاء وهو النوع الآخر للكلام فهذا يدرسه علم المعاني فى الباب السادس ...
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)