الموضوعات الشائعة
-
تشيع بيننا كلمة "فذلكة" واشتقاقاتها في العامية بالزاي "فزلكة"، وتنتشر دالة على الغرور، فنقول في عاميتنا: "هو بيتف...
-
أبرق بدا من جانب الغور لامع أم ارتفعت عن وجه ليلي البراقع نعم اسفرت ليلا فصار بوجهها نهارا به نور المحـــــــاسن ساطع ولما تجل...
-
هذه القصة قد حدثت بين الإمام مالك وتلميذه الإمام الشافعي وأعرابي , فى ذات يوم ذهب أعرابي إلى الإمام مالك وقال له : ياإمام تزوجت إمرأة ...
-
تمييز المقادير المقادير إما وزن أو كيل أو مساحة الوزن مثل : كيلو جرام , جرام , قنطار , طن . الكيل مثل : أردب , كيلة . المساحة م...
-
أحكام الاستثناء بـ إلا أولا : يجب نصب المستثنى إذا كان الإستثناء موجبا سواء كان الإستثناء متصلا أو منقطعا ثم توليتم إلا قليلا م...
-
فعـــــــلان غير متصرفين نعم وبئس رافعان اسميــن مقارنى أل أو مُضافين لما قارنها كـ نعم عقبى الكرما ويرفعان مضمراً يفسِّـــر...
-
تعريفه : هو أن يمدح الشاعر ممدوحه باسلوب قد يفهمه المستمع أنه ذم . تكوينة : يتكون اسلوب المدح بما يشبة الذم بطريقتين الأولى : ...
-
أحوال (كى) لها ثلاث حالات الحالة الأولى : مصدرية ناصبة . إذا تقدمت عليها لام التعليل الجارة لفظا ً مثل : زرتك لكى تكرمنى ...
-
تعريفه : اسم مُعرب لا يُنون فى أحوال الإعراب الثلاثة ( الرفع , والنصب , والجر ) ؛ فإذا رُفع لا يصح أن يُنون بوضع ضمتين وكذلك فى باقى ...
-
كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه الرجل الذي أنضرب على وجهه تألم و لكن...
أصدقاء الموقع
المقابلة وحسن التعليل
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
9/23/2010
/ Print PDF
المقابلة
تعريفها : بمعنى الطباق لكنها تاتى بين أكثر من كلمة وبين معانى كثيرة .
كما فى قوله تعالى :"فليضحكوا قليلا و ليبكوا كثيرا"
حسن التعليل
تعريفه :هو أن يدعي المتكلم للوصف الذى يقدمه عله جديدة لطيفة وغير شائعة وغير حقيقية له فى الواقع .
يؤدى حسن العليل إلى "المبالغة أوالطرافة أوالبرهنة العقلية والمنطقية"
أولا :المبالغة .
كقول الشاعر:
ما قصر الغيث عن مصر وتربتها طبعا ولكن تعداكم من الخجل
ففى هذا البيت يبالغ الشاعر فى وصف ممدوحه بالكرم حتى أن المطر لم يعد ينزل بمصر وتربتها خجلا من كرم هذا الممدوح الذى غن قارنت عطاؤه بعطاء المطر لا يساوى عطاء المطر شيئا بجانب عطائه .
وكقول الشاعر:
بكت فقدك الدنيا قديمابدمعها فكان لها فى سالف الدهر طوفان
وفى هذا البيت يبالغ الشاعر فى شدة الحزن والدمع المنسكب على هذا الرجل حتى أن الدنيا بكت فقده وتمثل هذا البكاء فى الطوفان .
ثانيا :الطرافة .
كقول الشاعر :
ولقد هممت بقتلها من حبهــا كيما تكون خصيمتى فى المحشر
حتى يطول على الصراط وقوفنا فتلذ عينى من لذيذ المنظــر
ففى هذين البيتين يقول الشاعر أنه من كثرة حبه فى محبوبته هم بقتلها حتى تختصمه أمام الله يوم القيامة فيطول وقوفها أمامه فتلذ عينه بالنظر إليها .
ثالثا :البرهنة العقلية والمنطقية .
كقول الشاعر :
لو لم تكن نية الجوزاء خدمته لما رأيت عليها عقد منطق
ففى هذا البيت يمدح الشاعر ممدوحة ويقول أن الجوزاء وهى عبارة عن نجم فى السماء تريد أن تخدم هذا الممدوح ويبرهن على كلامة بوجود نطاق حولها كالنطاق الذى يكون حول الخدم.
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)