الموضوعات الشائعة
-
قلم الحمرة .. أختاه .. ففي شرفات الظن، ميعادي معه أين أصباغي.. ومشطي .. والحلي؟ إن بي وجدا كوجد الزوبعة ناوليني الثوب من مشجبه و...
-
أبرق بدا من جانب الغور لامع أم ارتفعت عن وجه ليلي البراقع نعم اسفرت ليلا فصار بوجهها نهارا به نور المحـــــــاسن ساطع ولما تجل...
-
إعراب العدد وبناؤه . القسم الأول : الرقم واحد : كما نعرف أنه لا تمييز له ويكتفى بذكر المعدود فتقول : رأيت طالباً أو عصفوراً ولا دا...
-
أولاً نبدأ بتعريف كلمة ضمير ... الضمير من أضمَر وقد جاء على وزن فعيل " ضمير" بمعنى مفعول ، وتدور معانى أضمر فى اللغة العربية...
-
تعريفه : هو إنتهاء الشطر الأول والشطر الثانى من البيت نهاية واحدة , ويجعله بعض البلاغيين ضرباً من ضروب السجع . أنواعه : ينقسم إلى نوع...
-
تعريفه : هو ما دل على أكثر من اثنين أو اثنتين مع تغير صورة مفرده ، وهو جمع عام يشمل العاقل وغير العاقل والمذكر والمؤنث ومنه صيغة منتهى ا...
-
أنواعه : ينقسم إلى نوعين هما الأول : محول عن "فاعل أو مفعول أو مبتدأ أو نائب فاعل" الثانى : غير محول وهو الذى يقع بعد ماد...
-
بأفعل أنطق بعد ما تعجباً أو جىء بأفعل قبل مجرور ببا وتلو أفعل أنصبنه كـ :ما أوفى خليلناً وأصدق بهمــــــــا فهناك صيغتان للتعج...
-
القول فى أحوال الإسناد الخبري ... من المعلوم لكل عاقل أن قصد المتكلم بالخبر الذى ينقله إفادة السامع بشىء لا يعلمه كقولك : زيد قائم وهذا...
-
الإنسان وما يتعلق به. إشتقاقة وتسميته. هناك إختلاف فى تسمية الإنسان فهل هو من : الأنس : الذى هو نقيض الوحشة لقول الشاعر : وما...
أصدقاء الموقع
المقابلة وحسن التعليل
قـدمه لكــم :
Unknown
تـاريـخ الـنـشــر :
9/23/2010
/ Print PDF
المقابلة
تعريفها : بمعنى الطباق لكنها تاتى بين أكثر من كلمة وبين معانى كثيرة .
كما فى قوله تعالى :"فليضحكوا قليلا و ليبكوا كثيرا"
حسن التعليل
تعريفه :هو أن يدعي المتكلم للوصف الذى يقدمه عله جديدة لطيفة وغير شائعة وغير حقيقية له فى الواقع .
يؤدى حسن العليل إلى "المبالغة أوالطرافة أوالبرهنة العقلية والمنطقية"
أولا :المبالغة .
كقول الشاعر:
ما قصر الغيث عن مصر وتربتها طبعا ولكن تعداكم من الخجل
ففى هذا البيت يبالغ الشاعر فى وصف ممدوحه بالكرم حتى أن المطر لم يعد ينزل بمصر وتربتها خجلا من كرم هذا الممدوح الذى غن قارنت عطاؤه بعطاء المطر لا يساوى عطاء المطر شيئا بجانب عطائه .
وكقول الشاعر:
بكت فقدك الدنيا قديمابدمعها فكان لها فى سالف الدهر طوفان
وفى هذا البيت يبالغ الشاعر فى شدة الحزن والدمع المنسكب على هذا الرجل حتى أن الدنيا بكت فقده وتمثل هذا البكاء فى الطوفان .
ثانيا :الطرافة .
كقول الشاعر :
ولقد هممت بقتلها من حبهــا كيما تكون خصيمتى فى المحشر
حتى يطول على الصراط وقوفنا فتلذ عينى من لذيذ المنظــر
ففى هذين البيتين يقول الشاعر أنه من كثرة حبه فى محبوبته هم بقتلها حتى تختصمه أمام الله يوم القيامة فيطول وقوفها أمامه فتلذ عينه بالنظر إليها .
ثالثا :البرهنة العقلية والمنطقية .
كقول الشاعر :
لو لم تكن نية الجوزاء خدمته لما رأيت عليها عقد منطق
ففى هذا البيت يمدح الشاعر ممدوحة ويقول أن الجوزاء وهى عبارة عن نجم فى السماء تريد أن تخدم هذا الممدوح ويبرهن على كلامة بوجود نطاق حولها كالنطاق الذى يكون حول الخدم.
قدمة لحضراتكم | مستر أنس حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة بنها ، شعبة لغة عربية ودراسات إسلامية ، أهتم بالبحث فى علوم اللغة العربية وموضوعات الدراسات الإسلامية
تابعني على : تويتر | الفيس بوك | خلاصة مقالاتي
كن أحد معجبينا للفيس بوك وإضغط زر like أو ساهم بنشر الصفحة share
كن إيجابياً لا تقرأ وترحل بل أترك لنا تعليقاً...
إدعــم :
صفحتى للفيـس بـوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)